RSS Twitter Facebook Google Plus YouTube LinkedIn Instagram
  • اتصل بنا
  • خريطه الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

إخبارية الوطن الإلكترونية
    |   سبتمبر 22, 2019 , 22:00 م
  • مقالات واراء
  • في الصميم
  • أخترنا لكم
  • كاريكاتير الأسبوع
  • صورة وتعليق
  • مكتبة الفيديو
رسالة ترحيب
  • 07/12/2019 الفنانة نورة العميري تشرف معرض عروس مكة في يومه الثاني
  • 07/12/2019 مزامنة ليوم الطفل العالمي يطلق مركز الروضة بالتعاون مع فريق بنيان الاستشاري مهرجان الطف تحت شعار ( طفل الأسرة الواعية )
  • 07/12/2019 سعود الراجحي رئيساً لمجلس إدارة جمعية كفيف
  • 07/12/2019 الأمير فيصل بن مشعل يوجه بإعادة هيكلة لجنة مهرجانات وفعاليات مدينة بريدة
  • 07/12/2019 بمناسبة اليوم العالمي للتطوع ينفذ فريق الروائع التطوعي برنامج تم ٢
  • 07/12/2019 جمعية الشقائف تنطم برنامج تطوير الأمومة
  • 07/12/2019 معرض الإستشارات الهندسية بالجبيل يواصل تقديم خدماته للمجتمع
  • 06/12/2019 نجوم الاتحاد في المملكة بألوان العالم
  • 06/12/2019 مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بحائل يشكر دعم ومتابعة سمو أمير منطقة حائل وسمو نائبه لبرامج التطوع ويؤكد أنها تعزز من تنمية العمل التطوعي بالمجتمع
  • 06/12/2019 انطلاق مبادرة (بيئتك مرآتك ) بـ ٧٧ فريق تطوعي
المقالات > المقالات > “ملك من ملوك الإسلام”
معتصم برهم
1

“ملك من ملوك الإسلام”

+ = -

في هذه الأيام ، و مع اقتراب الذكرى السنوية التاسعة و الثمانين لتوحيد مملكتنا الحبيبة الشقيقة ، “المملكة العربية السعودية” ، صاحبة الدستور القرآني ، و المنهج المحمّدي ، ذات الراية الخضراء ، و التي تترسخ فيها كلمة الشهادة فوق سيف الحق ، وليدة التوحيد و السنّة ، و رضيعة الكتاب و الحكمة ، بعد طول مخاض و عسر ولادة ، نتيجة أمراض و أسقام خلّفتها جراثيم التخبطات الرجعية ، و أورام الانتهاكات العثمانية ، دولة أبت إلّا أن تنتفض لتنفض غبار التاريخ عن أرضها ، و تزيل أوساخ التجهيل عن دينها ، و تعلنها بعد مساحات شاسعة من الزمن ، قيام دولة تشق طريقها للسير على نهج السلف الصالح من القرون الأولى ، دولة تشبه إلى حد ما دولة الخلافة في هذه الحقبة القاحلة إن صحّ التعبير ، و ذلك بالمعنى الديني العقائدي على الأقل ، نحتسبها و الله حسيبها ، و لا نزكي على الله أحدا ، نعم ، في هذه الأيام ، اعترت أناملي أمواج من الرغبة في الكتابة ، و التي طالما ألحّت عليّ مرارا ، لأكتب في شخصية تاريخية من شخصيات هذه الدولة الكبيرة مساحة و تاريخا ، شخصية أكنّ لها كل الاعتزاز و التقدير ، إنها شخصية ملك من ملوك هذه الدولة ، و هذه أول مرة أكتب فيها عن شخصية قيادية ، فقد اعتادت أناملي على توجهات مختلفة ، لطالما كانت بعيدة عن الكتابة في السير و الشخصيات ، و خاصة في الملوك و الحكام ، و لكن في هذه الشخصية ، صدق كلمات ، و صحة عقيدة ، لطالما جذبتني للبحث في أسرارها و أفكارها ، و وددت لقاءها و معايشتها ، و لكنها سبقتني بقرنٍ من الزمان ، ليصعب عليّ الالتقاء بها إلّا من خلال هذه السطور الشحيحة ، و التي طالما عوّدتنا عدم استيفاء حق الحديث ، و عدم ارتقاء حقيقة الوصف ، إنها شخصية الملك الموحّد ، مؤسس الدولة السعودية الحديثة ، فاتح الجزيرة العربية من بعد جاهلية أخرى ، الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ، رحمه الله.

و قد يقاطعني البعض و ينكر عليّ ما أصبو إليه في الكتابة و النشر ، و خاصة من أعداء هذه الدولة المباركة ، من بني عثمان و بني طهران و بني إخوان ، الأعداء القدامى و الجدد لهذه الدولة الشريفة و حكامها و بالطبع “مؤسسها” ، فأقول لهم : يا من تدّعون حصريّة امتلاك الحقيقة ، و التفرد في إصدار الأحكام ، و التي يعتبرها الكثير – و أنا منهم – قمامة أفكار ، و أشلاء خواطر ، إن قراءتي للتاريخ قراءة ناضجة ، ككل إنسان سويٍّ يحسب نفسه من أهل السنّة و الجماعة ، يحب الله و رسوله – صلى الله عليه و سلم – و المؤمنين ، لا تنطوي عليه أقوالكم الزائفة ، و لا آراؤكم التالفة ، و التي سيلقيها التاريخ و يلقيكم معها في صندوق المخلفات ، آجلاً أم عاجلاً ، فلقد كذبتم و أضللتم كثيرا من الخلق ، في الدين ، و في التاريخ ، و في السياسة أيضا ، أنا لست مثلكم أو مثل أتباعكم ، أشرب كل ما يُملى عليّ من حلو و مالح ، و ألْتهم كل ما يُقدّم إليّ من غث و سمين ، فحكمي على الدول و الشخصيات ، التي فصلتني عنها في مسطرة المكان أميال ، و سبقتني إليها في بوصلة الزمان أجيال ، فلم أرها قط ، حكمي عليها حكمُ مترقّب متأنٍّ حذِر ، يحمل آلة التاريخ و الدين معاً ، و لا يقيس إلّا بهما معاً ، في حين أني أرى كثيراً من الناس يمسك بآلة التاريخ وحدها ، ليقرأها دون اعتبار لديانات الأمم ، و دون نظر لأقوال الأشخاص ،فيشرب من خليط الصدق و الكذب حتى يرتوي ، و لكن عندما نستمع مثلاً لإحدى خطابات الملك المؤسس ، و يبرز لنا من وقع أفكاره ، و طعم كلماته ، رسوخ عقيدة سليمة ، و غزارة قيم رصينة ، فنحسبه عندئذ على خير ، و الله حسيبه ، فيبعد بعد ذلك أن تكون هذه الشخصية أسطورة مزورة و مسرحية مبتكرة ، على النقيض من بعض الشخصيات المصنّعة و الأسماء المصقولة ، و التي خلّدها التاريخ زوراً و بهتانا ، و أطّرتها الكتب قسراً و عدوانا.

لن أتحدث في هذه المقالة عن شخصية الملك المؤسس في سيرتها و إنجازاتها و محطاتها السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية ، كما جرت العادة في كتب السير و التاريخ ، و لن أتحدث عن كفاحه المديد و جهاده العنيد ، في مواجهة كل التحديات الشاهقة ، بعد أن خاض أكثر من مئة معركة خلّفت في جسده أكثر من أربعين ندبة ، تشهد عليها راية التوحيد خفاقة فوق كل شبر من ثرى هذه الأرض المباركة ، و لن أتحدث عن الشخصية القوية الناعمة ، و الليّنة الحازمة ، إنما حديثي سيكون ببعض ما لمسته و قطفته من مقالاتها و خطاباتها الملهمة ، و التي يفوح منها أريج التوحيد و الإيمان ، و أثير الكتاب و السنّة ، كلماته التي تتحدث عن عقيدته و علمه و سِني تعلّمه ، و توجهاته التي تترجم حقيقة أفكاره و تخيلاته ، فعندما نستقي من إحدى خطاباته قائلاً : “و إني في موقفي هذا في بلاد الله الحرام ، أدعو المسلمين عامة ، للتفهم الحقيقي للدعوة المحمدية و التمسك بها ، و هو سبحانه وحده ، واحد في ربوبيته ، واحد في ألوهيته ، واحد في أسمائه و صفاته ، ليس كمثله شيء و هو السميع البصير ، فإذا كنا نريد اجتماع كلمتنا ، و توحيد شؤوننا ، و حفظ جامعتنا ، فليس لنا جامعة نجتمع عليها ، إلا جامعة الكتاب و السنّة” ، ندرك عند مقولته هذه ، أنه كان توّاقاً لترسيخ أسس التوحيد و السنّة في بلاد الحرمين ، فضلاً عن إدراكه لمعاني تلك الأسس الراسخة ، و إلمامه بقواعدها و أركانها ، في حين أن كثيراً من جحافل المنتسبين للإسلام في قرننا الحالي ، و المتلذذين بنقد هذه البلاد و تشويه أعلامها و حكامها ، مغيّبون تماماً عن تلك المعاني الأصيلة السامية ، و التي سبق إليها حكام تلك البلاد و أجيالها ، و “مؤسسها” قبل ذلك ، تلك الجحافل المنغمسة في بحر من الخرافات و الانحرافات و البدع ، تركب كل موجة تقصيها عن بر التوحيد و السنّة ، إلى دوّامة الجهل و الضلال.

لقد بحثت في شخصية الملك عبد العزيز من خلال استقرائي لسيرته و أخلاقه و تتبعي لأقواله و إشاراته ، فلمست في حديثه عدم التكلف و التصنع و التنطع ، لقد كان حديثه من القلب إلى القلب ، لا يعرف لغة التشفير و الترميز ، كلمات بسيطة سهلة ، و معانٍ واضحة جزلة ، كما يتبين ذلك من مقولته : “إذا أراد المسلمون و العرب قتال أعدائهم ، فإن أعداءهم يعدّون لهم بما ليس للعرب و المسلمين قِبَل لهم به من أدوات الحرب ، و لكن قوة واحدة فقط هي التي إذا أعدها المسلمون و العرب ، لا يمكن لأعداء أن يأتوا بمثلها ، ألا و هي الإيمان بالله ، و ثقتهم به ، و تمسكهم بتعاليمه” ، مقولة ترسّخ جل قواعد النصر عند الله ، و تجمع فيها معانٍ لكثير من الآيات الكريمة مثل : “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ” ، و كذلك : “كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإذْنِ اللَّهِ واللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ” ، و أيضا : “وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ¤ فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ” ، و الكثير الكثير من الآيات البيّنات ، التي لا يتسع المقام لذكرها في قالب هذه المقالة الموجزة ، مقولة تمثل مدى تعلّق النظرية بالتطبيق ، إيمان في صميم القلب ، ثم ترجمة على أرض الواقع ، مكللة بالنصر المبين من عند الله ، أراد ترسيخ عقيدة التوحيد ، فوحّد الله له البلاد و العباد ، فكانت الفتوحات تلو الفتوحات ، جاءت ثمرة صدق مع الله ، صدق في الأقوال و الأفعال ، و ليس رفع شعارات زائفة ، و بسط كلمات رنانة ، لتسحر القلوب و الأبصار ، و تجرّها إلى أرض خاوية ، أو محيط أجوف ، كما يفعل الكثير من أشباه القادة قديماً و حديثا ، فلا نسمع منهم إلا الخيال و المحال ، و لا نرى منهم سوى السقوط و الدمار ، نعم ، مقولة وجب تأطيرها ، و إدراجها ضمن مناهج التربية الإسلامية و الإيمانية ، لأجيال يُخوّل عليها بناء الدولة و الأمة ، و الدفاع عن الحق و الدين ، و نصرة المستضعفين من أهل الأرض في شتى الأرجاء.

و كما هي العادة دائما ، فإن المقالات المفعمة بالأفكار الفياضة و المشاعر الجياشة ، مثل هذه المقالة ، لا تلبث أن تبدأ حتى تنتهي ، و لو أعطَينا هذه الشخصية حقها من الحديث و الإسهاب ، لاحتجنا إلى تأليف كتاب زاخر ، لا إلى مقالة موجزة ، و لكني سأذكر بعض أقوال الملك المؤسس في هذه الفقرة قبل أن أنهي ، و لكم أن تتلمّسوا مدى صدقه و شفافيته في الحديث ، فمن أقواله أثناء خطابه لبعض رؤوس القبائل أيام الفتوح و التوحيد ، و تمرد بعضهم عليه : “لا منة لأحد عليّ في امتلاك هذا الملك إلا الله وحده ، لم آت منكم أحداً غدراً أو خيانة ، أقدم لكم معروفي و أقدم لكم السلام والأمن ، فتعاهدوني ، فإن خنتم عهدكم أعانني الله عليكم” ، و دعا يوماً في الهزيع الآخر من الليل قائلا :”اللهم إذا كان هذا الملك خيراً لي و للمسلمين فأتمه لي ولأولادي ، و إن كان فيه شر لي و للمسلمين فانزعه مني ومن أولادي” ، نعم ، لم يطلب الملك و الرئاسة قدر طلبه للوحدة و التوحيد ، لكنه رأى نفسه قادراً عليها ، فسعى إليها ، و يتضح ذلك من مقاله ، فهذه استخارة صادقة ، يضع نفسه و أولاده حياداً في طلب الملك ، فإن كانت خيراً ، فبها و نعمت ، و إن كانت شراً ، فأبعدها الله و كفى ، نعم هو ذاك ، و كيف لا ، و هو القائل : “أنا ملك بمشيئة الله ، ثم بمشيئة العرب الذين اختاروني و بايعوني ، على أنها ألقاب وأسماء ، فما أنا إلا عبد العزيز ، قال العرب إنني ملك ، فرضيت قولهم و شكرت ثقتهم ، و في اليوم الذي لا يريدونني زعيماً لهم ، أعود إلى الصف ، و أحارب معهم بسيفي ، كأصغر واحد فيهم ، دون أن ينال نفسي شيء من الغضاضة ، أنا بينهم الآن لأقيم حكم القرآن والسنة” ، و أختم أقواله بهذه ، لتؤكد على صدق ما سبق اقتباسه : “و الله ثم والله ، إني لأفضّل أن أكون على رأس جبل ، آكل من عشب الأرض ، و أعبد الله وحده ، من أن أكون ملكاً على سائر الدنيا و من فيها”.

و أخيراً ، فرسالتي إلى كل من لا تعجبه مقالتي هذه ، و إلى كل من يتخبط بين وحي الحقيقة و براثن الضلال ، إلى كل من نخرت به أكاذيب المتنمّقين و المتفلسفين ، أنِ اذهب و التحق بصفوف المجاهدين من طلبة العلم ، و اعرف دينك جيداً ، فمن تفقّه في دينه ، فقد آتاه الله الحكمة التي من أوتيها فقد أوتي خيراً كثيرا ، فيستطيع تمييز الخبيث من الطيب ، و الصادق من الكاذب ، فلا تنطلي عليه أكاذيب المدّعين ، و لا أباطيل المزوّرين ، و بذلك يعرف أسلافه و ولاة أمره السابقين ، من الحكام المخلصين و العلماء الصادقين حق المعرفة ، تعلّم جيداً لكي تدرك أن في التاريخ قادة للإسلام نفخر بهم ، و نرفع راياتهم من بعدهم ، مثل هذا الملك المؤسس ، الذي أبى لهذه الصحراء القاحلة أن تستمر في وحشتها و قسوتها ، فيقلبها خضراء مزهرة بالتوحيد و السنّة ، بعد عصور ممتدة من الجهل و الخوف ، خلّفتها قوى الاستبداد و الاستعباد ، تحت مسمى الخلافة و الفتوح الإسلامية الواهمة ، شعارات كاذبة تُشيَّد أمام الناظرين و الناقدين ، لتخفي من ورائها طمع و احتلال ، و خرافة و احتيال ، شعارات تحاول نسف كل معنىً جميل ، و كل رمز أصيل ، مثل هذا القائد الإسلامي الحقيقي ، صاحب ثورة التوحيد ، توحيد الإله و توحيد البلاد ، و الذي نفخر به جميعاً كعرب و مسلمين ، سعوديين و غير سعوديين ، بدلاً من رفع أعلام كاذبة و أسماء فارغة ، طالما ذكرها التاريخ بالتفخيم و التطبيل دون وجه حق ، دول زائفة و شخصيات واهمة ، وجب فضح زيفها ، و تعرية وهمها ، فتعلّم أيها الرافض لتغيير معتقداتك التالفة ، و أفكارك البائدة ، و توجهاتك الخاطئة ، لتترجم ذلك لينَ قول و جميل فعل ، و من قبل ذلك صدق اعتقاد ، كما فعل من قبلك هذا الملك المؤسس ، و الذي نهل أسس التوحيد و السنّة و الأخلاق من منبعها النقي الطاهر ، الملك الموحّد لله و للبلاد ، عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ، رحمه الله.

بقلم الكاتب الأردني : معتصم برهم
السبت ٢٢ من محرم ١٤٤١ ه
الموافق ٢١ من أيلول ٢٠١٩ م

“ملك من ملوك الإسلام”

22/09/2019
معتصم برهم
المقالات
لا يوجد وسوم
0 287
(0)(2)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.newsalwatan.com/articles/109219953.html

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
“ملك من ملوك الإسلام”
إلى متى هذه العقول ..؟
“ملك من ملوك الإسلام”
الإتصال ..

للمشاركة والمتابعة

RSS Twitter Facebook Google Plus YouTube LinkedIn Instagram
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

جديد الأخبار

تكريم المشرف العام على مركز المهارات و المحاكاة السريرية في الملتقى العلمي لرؤساء الاقسام من وكيل جامعة المؤسس للشؤون التعليمية

ترقية مدير مركز شرطة محافظة العرضيات إلى رتبة مقدم

النومسي يقلد الغامدي رتبتة الجديدة

ترقية مدير شعبة سجن محافظة العرضيات إلى رتبة رائد

دبابات الحرس الثوري الإيراني تطوق المدن الأحوازية

جديد المقالات

جماليّة اللغة واشتباه الدلالة
نجلاء الشهري

الحب الآن .. مفهوم الحب تغير عن زمان
نسيم عواش

ظــاهــرة التـــنمـــر
نجوى بنت ذياب المطيري

الإتصال ..
عفراء الماضي

إخبارية الوطن الإلكترونية

RSS Twitter Facebook Google Plus YouTube LinkedIn Instagram

Copyright © 2019 www.newsalwatan.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ إخبارية الوطن الإلكترونية

Powered by Tarana Press Version 3.0.9
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس